وحش روضته انثي ل ميفو السلطان
المحتويات
هتلاقيني عندك الصبح عارف انك قارفان منها وكتر خيرك بصراحه ما هيا حاجه تقرف ناخد اللي نعوزه وحلال عليك تقضي معاها يومين وهنراضيها بقرشين هتنبسط وهتبسطك انا ليا الا انك تنبسط بس اخد حقي الاول ونصيبك وعليه جسم البت هديه
ليهتف يوسف وهو لا يشعر بخير طيب يا مازن اشوفك بكره وقفل الخط وذهب مسرعا لما يراه من دخولها في حاله هستيريه كانت تنتحب وتنزوي علي الارض وترتعش احست بالشلل لم تعد قادره ان تتحرك كان خۏفها وبعد يوسف قد هزها من الداخل لتجد فجاه الباب يفتح لتجد حبيبها وروحها امامها ظلت تنظر اليه بلا وعي وهو يراقبها بتوجس لتقوم بسرعه وتندفع اليه وتحتضه بړعب وهيا تشهق بشده كانت كالمجنونه تشد عليه وتنتفض ليحملها وياخذها للفراش ويجلسها ويجلس بجوارها وهيا تنتفض وتكلبش فيه لتظل تنتفض بقوه وهو لا يعلم ماذا يفعل ليحاول ان يبعدها لتتعلق به احس انها ستدخل بداخله ليحس بغلب ليمسد عليها ويشدها لتذهب هيا علي الفور في ثبات عميق من فرط خۏفها الماضي ثم احساسها بالامان المفاجي ليجدها استكانت بين يديه ليشعر پقهر فكانت ترتعد بين يديه وكلمات مازن ترن في اذنه ليريحها ويشدها اليه وينام بجوارها يغلي بداخله فهناك مطحنه دائره بداخله وذلك الحقېر لا ينفك يخرح من عقله ولكن كونها هكذا بين يديه يعذبه ليستسلم ويضمها اليه لينعم بها بين يديه لسويعات قليله
ليقترب منها ويشدها من ذراعها لېصرخ بطلي يمين بالله لاكون قټلك انت فاهمه بطلي تمثيل يا زباله انت ازاي كده فاكرني قرطاس يا روح امك هتملكيني واركعلك لاااا دانا يوسف صفوان اللي زيك بركعهم تحت رجلي اخد جسم يشدني وارميه
ليتوقف قلبها للحظه يوسف انت بتكلمني انا كده يوسف انا ليان حبيبتك كانت دموعها تسيل وقلبها ينشق
كانت تنظر اليه بذهول لتهتف يوسف انت بتقول ايه انت اټجننت حبيبي مالك يا قلبي انا زعلتك في حاجه يوسف مالك بجد انا خاېفه انت بتقول ايه انت بتعمل فيا كده ليه انت رحت فين انا مراتك والله مراتك اللي بتعشقك انت بتعمل كده ليه
وهصدق قصه الملاك وانت ماتعرفيش اني كل واختك عندي يا بتاعه الفديوهات يا وقيع ايه انت منقوع شړ
لتشهق وتنتحب ويتلبسها الړعب انت مچنون انت ازاي تتكلم عليا كده انت فيك ايه انت مش يوسف انت مين وبتعمل كده ليه كانت انفاسها تتمزق من البكاء وتنظر اليه پقهر وعدم تصديق يوسف انا حبيبتك انا ليان انا اللي مستنياك عمري كله تبقي اماني ودنيتي انت مش يوسف يوسف راح فين وديته فين فلوس ايه وواخه ايه حبيبي انت بيك ايه والنبي مالك لتقترب منه وتحتضنه لا والنبي انا حبيبتك اهوه انا ليان مش قلتلي انا حبيبتك اهوه حبيبتك بين ايديك تامر وتعمل ما بدالك بس حبيبتك مش كده يا
ليهتف اه هاخدك واعمل ما بدالي مش اجي علي نفسي واكتب زباله زيك علي اسمي ولا اخدش جسمك لا هاخده بس الاول لما اخد اللي عملت ده كله عشانه انا صاحب مازن يا قطه كل ده من تخطيط العبد لله عشان تيجي هنا والاقيكي قلبك مخلوع واخد منك اللي خدتيه من الواد الغلبان بقي يا قادره تاخدي فلوسه وتديله مصروف ايه وساختك دي ما كفكيش اللي بتلهفيه من الرجاله اللي بتنامي معاهم وتترمي في احضانهم
ليقول لا فوقي كده العياط بعدين اتفرجي يا قطه لترفع عيونها للتلفاز لتنصعق فيوسف يحتضنها في اوضاع مخله وهيا مكشوفه والصور مريعه بالنسبه لها لتتصلب وتنظر اليه والصدمه ستخلع قلبها لتهتف بړعب انت صورت مراتك انا مراتك تصورني كده انت يا يوسف كانت تنهج بشده وتنتفض والړعب يتملكها
ليهتف بفحيح مرات ايه انت صدقتي دانا جيت علي نفسي اكتب وسخه زيك علي اسمي هطلقك واقطع اي صله بينا يا زباله ليشد يدها ويشد دبلته لتصرخ بس الاول هنرجع فلوس الراجل يا جاحده اللي لهفتيهم والا صورك دي هتكون مصر كلها بتتفرج عليكي وهتلاقي نفسك مفضوحه واخدلي يومين معاكي عادي ماتفرقش وهديكي قرشين بس تبسطيني والا ماهطوليش مليم وان عصلجتي هتتفضحي هتفضلي هنا ماحدش يعرفلك طريق الفلوس ترجع يا روح امك وهديك فلوس برضه وهنام معاكي يومين مانت شكلك واقعه فيا مانا بصراحه جامد واكيد عجبتك عملت ده كله عشان اجيب قلبك واخلعه تبقي بتاعتي ماتزعليش هتبقي من حريم يوسف صفوان وههيص مانت عايزه تفضلي تحت رجلي وانا بصراحه عايزك اوي بس نرجع فلوس الواد ونكشف وشنا بقه وتطلعيلي البت النجسه اللي جواكي تبسيطني ننام بقه ونهيص يوم اتنين عشره لحد ماشبع منك ساعتها
متابعة القراءة