عشق بقلم مريم نصار

موقع أيام نيوز

في ايه مالك يا طارق اللي عامل فيك كده
طارق اااااه انا اتعميت يا آدم خلاص مش هاشوف تاني
آدم اهدي بس وقولي في ايه
طارقحكاله على اللي حصل اااااه عينى بتحرقنى
منك لله يا رنا من يوم ما تعرفت عليكي وحبيتك
وانا صحتي في النازل خلاص ما بقتش نافع
قوم يا ادم امشيلي في اجراءات المعاش المبكر
آدم كان مخڼوق بس لما سمع طارق ضحك انت ياض مرزق كده ليه ونادي على
آدم نده ع آمين
امين تمام يا فندم
ادم هات كوبايه ميه سخنه وكيس قطن
امين تمام يا فندم
سلامتك يا طارق باشا
طارق امشي من وشي
آدم انا هاعملك كمادات ميه سخنه دلوقتي وهتتحسن بس تعالى نام على الكنبه
طارق نام على الكنبه وآدم قاعد على ركبه قصاد منه عند راسه وامين جاب الطلبات وخرج
طارق بالراحه يا ادم الله يخليك!
آدم اجمد ياض وريني بس عينك كده رموشك كلها هتتشال هههههه
طارق الله يطمنك
آدم اسكت شويه طارق نايم على الكنبه وآدم قاعد على ركبه ووطي على وشه علشان يشوف عينيه وكان وشه قريب اووي من عينيه والمنظر من الضهر مش لطيف
وفجاه الباب بيتفتح في الوقت ده وكان بيتر علشان ياخد آدم على النادي
بيتر حط ايده على صدره والله كنت حاسس اني علاقتكو مشپوها اااه انا مصډوم
آدم قام وقف ولسه هيتكلم
طارق ابوس ايدك يا بيتر استر عليا آدم هو اللي غواني
آدم بص لطارق بدهشه
طارق حط القطن على عينيه ارجوك يا بيتر
ماتفضحنيش انا ضعفت في لحظة شيطان وآدم غواني وطارق بيقفل جاكيت البدله
بيتر ما تخافش يا طارق انا مش هاسيبك وحقك لازم يرجع
وبص لأادم اه ياريمبو يا معفن هو الجواز فتح نفسك على كله
وانت ايه القطن اللي على عينيك ده
طارق آدم كان بيعذبني واقوله حرام عليك يا آدم
ارحم ضعفي واخر حاجه حط الامير في عيني واهو جايب ميه مغليه شوفت وعايز يحطها على عيني شوفت جبروت كده ونزل راسه في الارض
بيتر لسه هيتكلم
آدم باااااااس جرى ايه يلا انت وهو هتشقطونى لبعض
بيتر غمز لطارق وضحك وطارق ضحك وآدم شافهم
راح ماسك طارق من ياقه قميصه وبيتر من ياقة قميصه
وقالهم اطلعوا بره وماشي بيهم لعند الباب وقال
طارق افتح الباب ده
طارق بغلاسه مش شايف
آدم لبيتر بيتر فتح الباب ده
بيتر ببرود مد نص دراعه وقال مش طايل
آدم انت يازفت ياامين افتح الباب ده
وكان آدم ماسكهم من ياقة القمصان بتاعتهم وواقف ورا الباب مباشره امين بيفتح الباب آدم اتخبط في جبهته من الباب
طارق وبيتر ضحكوا جامد على منظر آدم
وأمين كان هيتشل في مكانه ياسنه سوخه انا والله اسف والله ماعرفش انك ورا الباب سامحني يا باشا والله ما قصدي
طارق روح انت يا امين والتلاته بصولبعض وقعدوا يضحكوا
وبعد فتره عالجو عين طارق وخارجين رايحين النادي وآدم طلب من طارق يساعده في حاجه عن طريق رنا
فيلا مصطفى عزيز
شيرين يعني انتي مبسوطه يا مريم
مريم الحمد لله يا ابله آدم انسان كويس
شيرين ربنا يسعدك يا رب المهم تعالى نطلع اوضتنا وهاكلمك في شويه نصايح كده
مريم نصايح ايه يا ابله
شيرين هاقولك على واجبات الزوجه تجاه زوجها وواجبات الزوج تجاه زوجته يلا تعالى وطلعوا الاتنين
وهما طالعين قابلت محمد نازل على السلم اللي اول ما شاف مريم اترمي في حضنها من غير ما يتكلم
شيرين اهو بقى على الحاله دي من ساعه ما اتجوزتي
مريم تفهمت قلق محمد وخوفو عليها ووشوشته ف ودنه وهو في حضنها على فكره انا مبسوطه جدا وسعيده وكمان ادم طلع شخص مختلف جدا
محمد اتنهد وافتكر انى مريم كالعاده بتضحي
علشان اللي حواليها يبقوا مبسوطين
محمد انت جيتي امتى انا واشرف كنا هنجي نجيبك بالعربيه
مريم يووووه انا هنا من الصبح والعصر خلاص هياذن
شيرين محمد روح دروسك علشان مريم ترتاح
شويه
محمد حاضر ولما ارجع عايز اتكلم معاكي
مريم وانا هستناك وباست محمد وخرج على الدروس
شيرين ومريم طلعو فوق في اوضه شيرين يتكلموا
الليل جه وكل واحد في بيته رنا اطمنت على طارق وصالحته
وكانت ف نفس الوقت زعلانه لانها كسرت الكام بتاع هنا وحكت لاخوها اشرف ع الل حصل
وادم اتصل على مريم اكتر من مره يطمن عليها
ومحمد اتكلم مع مريم والكل كان فرحان ان مريم موجوده معاهم
وعاصم بيخطط هيعمل ايه ولازم يكبر ولازم يعمل كل حاجه بسرعه
واشرف سرحان في هنا وقال يمكن دي فرصه مناسبه
وملك وابوها بيدوروا على اخوها
شقة آدم
آدم دخل البيت واخد شاور وقاعد على السرير بيفكر في مريم ومش طايق بعدها عنه
وقام خرج من الاوضه مخڼوق وقعد في البلكونه على الارض
مكان ما كانت قاعده جمبه وفتح الفون وبعتلها رساله على الواتس وقالها
نمتي
كانت قافله الواتس وساب الفون جمبه وسرحان في اللقطات الحلوه اللي بينه وبين مريم وسمع صوت الرساله المنتظره
لا لسه
آدم بتعملي ايه
مريم قاعده في اوضتي
آدم مش قاعده معاهم ليه
مريم كل واحد في اوضه علشان يناموا بدري علشان يستعدوا لحفلة بكره وانت بتعمل ايه
آدم صورلها نفسه وهو قاعد في البلكون
مريم ابتسمت وقالتله طب يلا قوم ادخل جوه علشان الجو برد
ادم خاېفه عليا
مريم
آدم بصراحه مش عارف انام حتى وانتي مش في البيت بافكر اروح انام في القسم
مريم لا لا ما تروحش القسم انت توضا وصلي كده وحاول تنام
آدم صليت ومش عارف انام يا مريم وانتي مش جمبي
وسكتو بعدها
آدم باقولك ايه
مريم نعم
آدم عايز اشوفك
مريم لا ما ينفعش تيجي دلوقتي
آدم اشوفك على الكام يامريم واتصل عليها مكالمه فيديو وهي فتحت عليه
وكانت محرجه جدا وكانت لابسه بيجامه حمرا مع بياض بشرتها ولون عينيها زادت من جمالها وآدم حس براحه اول ما شافها وشاور لها بايده
وهي شاورت بكسوف واتكلموا يهزروا وكان
بيحاول يضحكها وحس ان مريم بقت بترتاح في الكلام معاه ومره واحده طقت في دماغه فكره
آدم مريم
مريمنعم
آدم انا هاقفل دلوقت وشايف نظره زعل في عيون مريم وتأمل اللي جاي هيكون احلى
مريم ماشي تصبح على خير وقفلت على طول
وهو اتاكد انها زعلت لانها عايزاه معاها اكتر من كده
بعد ساعه آدم وقف قدام فيلا عزيز ودخل ووقف في الجنينه وقال انا اعرف اطلع فوق من غير ما حد يفتح لكن هي في انهي اوضه انا كنت عايزه اعملها مفاجاه
آدم اتصل على مريم
مريم بفرحه اول ما شافت رقمه
مريم الو
آدم انزلي افتحي الباب
مريم برقت ايه باب ايه انت فين
آدم هتفتحي ولا ارن جرس الباب
مريم لا لا ثواني هلبس نقابي وانزل علشان ابيه مصطفى لايكون صاحي
آدم طيب لما تخلصي اكون ركنت العربيه بعيد وفعلا ركن عربينه بعيد
ومريم نزلت فتحت الباب ودخل جوه
آدم يلا نطلع على اوضتك
مريم ايه ليه
ادم
انت بتحبي ليه اني اكرر الكلام
قولت يلا نطلع اوضتك وكان معاه شنطه
مريم طلعت وهو طلع وراها ودخل الاوضه وهو قفل الباب بالمفتاح وحط الشنطه اللي جابها على التسريحه ومقلهاش عليها
وهي قلعت الاسدال والنقاب ولفت لقيته سرحان فيها
آدم بيقرب عليها تعرفي ان البيت زعلان علشان انتي مش فيه وتعرفي ان صاحب البيت مخڼوق علشان انتي مش جنبه
مريم بتبلع ريقها بصعوبه وهو بيقرب
آدم مريم
مريم نعم
آدم انا مش هخليكي تنامي بره البيت تاني لوحدك
مريم مش فاهمه ومش عارفه تتكلم وبتفكر هي ليه في قربه كده بتنسي الدنيا وكل حاجه حواليها بتختفي وما بتشوفش غير آدم وبس
آدم مد ايده ومسك ايديها ووطي عليها وباسها ومريم متوتره
آدم وهو ماسك أيدها ممكن اطلب طلب ويا ريت ما ترفضيهوش
مريم اتفضل
آدم عايز عايز احضنك لانك وحشاني اووي
مريم قلبها رقص من الفرحه لان ده كمان طلبها وكان نفسها تترمي في حضنه اول ما شافته ولا حيل من آدم
ومريم كانت مشتاقه جدا لحضنه واكتشفت واخيرا ان امانها في حضڼ آدم
آدم صحي قبل ميعاده علشان يمشي قبل ما حد في البيت يشوفه وجاب الشنطه وسابها جمبها على السرير وقرب ع مريم وباس جبهتها
آدم خرج وماشي بالعربيه لكن محمد لمحه وهو خارج من باب الفيلا ومحمد صك على أسنانه
بعد فتره مريم صحيت ومالقتش آدم جمبها وقالت هو انا كنت بحلم بس لا لا انا متاكده انه كان في حضڼي هو تلاقيه راح الشغل
وقامت وشافت الشنطه وفضولها خلاها تفتحها وطلعت منها علبه وعليها شريط من الستان وورقه ملزوقه عليها فتحت العلبه وشافت فستان في منتهى الاناقه من اللون الكشمير الهادى وحجاب ونقاب وعلبه قطيفه وفتحتها وكان فيها سلسله رقيقه جدا
مريم فرحت جدا وقرت الورقه واكتشفت انها من آدم وده فرحها اكتر وكاتب في الورقه عايز اشوف الفستان ده عليكي النهارده في الحفله وياريت ما تلبسيش الحجاب ولا النقاب غير بعد ما انا اجيلك والبسك السلسله بنفسي استنيني
امضاء
مريم حست انها فراشه طايره ونزلت فرحانه جدا وكانت بتشتغل بكل نشاطها وآدم اتصل يطمن عليها وشكرته على الهديه الجميله دي وقالتله انا هستناك وقفلو ال مبسوطين
بقلم
عند ملك
بجد يا بابا انت بتتكلم بجد
خالد ايوه يا ملك بكره هتقبلي اخوكي
ملك من فرحتهاطب وليه مش النهارده انا نفسي اشوف شكله بعد ال ١ سنين دول بقى عامل ازاي
خالد خلاص يا ملك الدنيا بقت ليل بكره على الضهر كده ان شاء الله هتروحيله وأبوها من جواه خاېف من النتيجه
ملك حضنت ابوها وقالت شكرا يا احلى بابا في الدنيا ده احلى خبر سمعته في حياتي
وملك طلعت جري على اوضتها وفتحت علبه قديمه وقالت دي اللي هتخليك ترجعلى واول ماتشوفها هتسامحني
فيلا الصاوي
عاصم كان فى الفيلا بيلبس عند جاسر علشان الحفله
تليفونه رن وكان رقم مجهول
عاصم الو
مجهول سلام عليكم عاصم الصاوي
عاصم ايوه مين بيتكلم
مجهول انا واحد ما تعرفوش
وكنت عايز اقولك ان دليل قتل عمك حسين الصاوي معايا
عاصم وقف
وبرق وقبض على ايديه 
يتبع
عاصم قبض على ايديه انت مين ودليل ايه اللي معاك
مجهول دليل الحاډثه اللي حصلت في المعمل القديم وفي عز النهار وانت بتقتل عمك بدم بارد بعد ما كان بيترجاك تسيب بنته في حالها ها عرفت دليل ايه اللي معايا
عاصم لسه هيرد
جاسر خبط ودخل
ايه يا عاصم انت لسه ما خلصتش يلا هنتاخر على الحفله وهنا مستنياني تحت
عاصم ايوه ايوه خلاص انزلها انت وانا هانزل وراكو مش هتاخر
جاسر بتتكلم مع مين
عاصملا ده واحد معرفه عايز منى خدمه كده هاقفل معاه وهاحصلك
جاسر طول عمرك بتحب تساعد الناس يا عاصم ربنا يبارك فيك
وسابوا ونزل وعاصم بيكمل مكالمه
عاصم صدقتك انا كده اي حد يقول كلمتين خلاص وبعدين انت ولا هتقدر تعمل حاجه لان ساعتها هتحصل عمي سلام وما اشوفش رقمك تانى
عاصم قفل في وشه وأقسم لېقتله
وكمل لبس ونزل
هنا استغربت وجود عاصم واستغربت اصلا ازاي جاي على الحفله
هنا هو حد عزمك يا عاصم
عاصم ايه يا هنا لو وجودي هيضايقك خلاص اتفضلوا انتو وانا هارجع على شقتي
هنا لا ابدا
جاسر كلام ايه ده يا عاصم هنا ما تقصدش وانا نسيت اقولها ان انا اللي قولتلك على الحفله
وقلت تيجي معايا نغير جو شويه
عاصمواهو بالمره نتعرف على رجال الاعمال اللي هناك
هنا سوري يا عاصم مش قصدي
هنا كانت مخنوقه لانها حست ان عاصم كان بيتسلي بيها
جاسر مالك يا هنا شكلك زعلانه ليه
هنا ابدا الكام بتاعي حصل فيه كسر بسيط وما لحقتش اشتري واحده تانيه وهتعذبني النهارده
جاسر بس ده اللي مزعلك بكره الصبح يكون عندك احلى كام لاجمل هنا في الدنيا نضحك بقى
هنا ابتسمت ربنا ما يحرمني منك
عاصم بابتسامه خبيثه لكن قلبه مليان ڼار ھتحرق الفيلا كلها باللي فيها
عاصم اتفضلوا علشان ما تنتاخرش
فيلا مصطفى عزيز
بقلم
مصطفى حبيبتي وام اولادي طالعه زي القمر النهارده
شيرين بطل بكش بقى خلاص احنا كبرنا على الكلام ده
مصطفى كبرتي!!انتي بتشيلي العين عنك ولا ايه انتي اخت رنا الكبيره ودلوقتي عايزك تغمضي عيونك الحلوين دول
شيرين امممم يبقى فيها هديه صح
مصطفى غمضي يا قلب مصطفى
شيرين غمضت وكان جايب لها سوره في منتهى الشياكه وعجبتها جدا ومصطفى لبسهالها وباس ايديها
شيرين بحب ربنا يخليك ليا ولا يحرمنى منك يا تاج على الراس
مصطفى ولا يحرمنى منك يا شريان حياتي يلا بقى علشان الضيوف بدات توصل تحت
رنا لبست وجهزت واتصلت ب طارق وقالها انه جاي مع آدم وهي فرحت جدا ومحمد جهز واشرف جاهز من بدري وواقف في جنينه الفيلا ومنتظر علشان يشوف هناه
وبعض الناس تقريبا وصلت وبدا الاحتفال
ومريم قاعده فوق في اوضتها ومخنوقه وهطق لانها لابسه الفستان وقاعده مستنيه ادم ولسه ما جاش
شيرين محمد
محمد نعم
شيرين اطلع شوف مريم مانزلتش ليه الحفله بدئت
محمد كنت عندها دلوقتي وقالت انها لسه هتلبس وهتنزل
شيرين طيب كويس انت ما تعرفش ادم جه ولا لسه
محمد هو حد قالك اني مراقب كل الضيوف علشان اعرف ده جه ولا لا عن اذنك وسابها ومشي
وشيرين اجلت كلامها معاه لبعد الحفله
الناس مبسوطين ومصطفى ماسك ايد شيرين وقربها منه والكل بيحسدهم على الحب اللي بينهم
جاسر وصل ودخل هو وهنا وعاصم وتعرفوا على بعض الموجودين واشرف راح يسلم على جاسر وعاصم من باب الذوق وعينيه مش شايف غير هنا
عاصم جاسر انا شكلي نسيت فوني في العربيه هاطلع اجيبه وارجع
جاسر ماشي بس ما تتاخرش علشان نسلم على الاستاذ مصطفى مع بعض
عاصم طلع بره الفيلا وخرج فونه من جيبه لانه ماكنش ناسيه هو كان عايز يتصل بحد
عاصم الو باقولك ايه انا هابعتلك رقم دلوقتي في رساله وعايزك بكره تجيبلي كل المعلومات عنه اسمه عنوانه شغله كل حاجه فاهم وقفل وبعتله الرقم في رساله وبيلف
آدم ازيك يا عاصم باشا
عاصم اهلا ادم باشا
آدم ايه الاخبار فينك مش بنشوفك يعني
عاصم لا ابدا الشغل مفيش اخبار عن القاټل
آدم والله يؤسفني اني اقولك انها ممكن تتقيد ضد مجهول
احنا عملنا اللي علينا واكتر لكن القاټل في منتهى
الذكاء وممكن يفلت منها وبص ل طارق اللي اكد على كلام آدم
عاصم براحه جواه
لا لا اكيد هيقع في ايديكم
آدم اتمنى هو حضرتك واقف قدام الفيلا دي في حاجه
عاصم انا معزوم هنا في الحفله وحضرتك
آدم اه انا كمان معزوم اتفضل تعالى ندخل
و دخلوا جوه الفيلا وآدم راح وسلم على مصطفى
ومصطفى اعجب جدا بشخصيه آدم
وآدم على ڼار عايز يطلع لمريم واخيرا جت الفرصه وسال شيرين على مريم وقالها ممكن اطلع اشوفها
شيرين طبعا حضرتك هتطلع على السلم ده على يمينك تاني اوضه على طول
بقلم
مريم قاعده بتنفخ ومتضايقه من آدم وقالت
تم نسخ الرابط